تتغير التصاميم في عالم الموضة باستمرار وهي تتأثر بشكل كبير بالتطور التكنولوجي الذي نعايشه وخير مثال على ذلك هي الملابس التي أقبل الهولندي بور أكرزدك على تصميمِها وتنفيذِها والتي تندرج تحت فئة الجيل الثاني من الملابس الذكية وتتيح لمن يرتديها التواصل مع خدمة الإنترنت اللاسلكية.